siassa
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


منتدى طلبة العلوم السياسة، جامعة عبد الحميد بن باديس، مستغانم (LMD)
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
إلى جميع طلبة االسنة الثالثة بتخصصيها، قد تم فتح منتديات فرعية خاصة بكل تخصص لذا نطلب منكم المشاركة فيها لإثراء المنتدى.
بمناسبة عيد الفطر المبارك والمصادف للدخول الجامعي 2010-2011 ، يسرني أن أتقدم إليكم أصالة عن نفسي ونيابة عن كافة أعضاء المنتدى بأحر التهاني وأطيب التمنيات راجيا من الله العلي القدير أن يرزقنا الأمن والرقي والرفاهية وأن يديم علينا موفور الصحة والسعـــادة والهنـــاء.

 

 كارل ماركس........

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
zaza
عضو نشط
zaza


عدد الرسائل : 75
العمر : 35
العمل/الترفيه : INTERNET
المسار : science politique LMD
رقم العضوية : 11
السٌّمعَة : 0
نقاط : 6212
تاريخ التسجيل : 10/05/2008

كارل ماركس........ Empty
مُساهمةموضوع: كارل ماركس........   كارل ماركس........ Emptyالأربعاء مارس 25, 2009 2:05 am

ولتوضيح جانبي العمل هذين، انغمس ماركس في حالة تأمل طويلة ازدادت سريالية حول القيم النسبية للمعطف وعن عشرين ياردة من الكتان. فكتب قائلا:المعطف، في اطار علاقة القيمة للكتان، يدل على شيء اكثر من تأثيره الخارجي، وبالضبط كما يحظى بعض الرجال، بأهتمام اكثر عندما يرتدون أزياء مطرزة بالذهب اكثر مما في أزياء اخرى. وكقيمة استعمالية، فان الكتان هو شيء ما مختلف بشكل ملموس عن المعطف كقيمة،لكنه الشيء نفسه في الحقيقة، وتعبير عن عمل مجرد.وهكذا يكتسب الكتان شكل قيمة يختلف عن شكله الطبيعي. فيما يتمظهر وجوده كقيمة في مساواته مع المعطف، بالضبط مثل طبيعة المسيحي الشبيهة بالخروف والتي تتجلى في تشابهها مع حمل الله.
ويترتب على هذا التشبيه المضحك تحذيرا مسبقا اننا نقرأ في الحقيقة قصة كلب اشعث في رحلة تشرد عبر عوالم الهذيان العليا. فعندما كان ماركس طالبا، سحرته رواية تريستان شاندي الزاخرة جدا بالاستطراد لمؤلفها الروائي الانجليزي لورنس شتيرن، الا انه وبعد ثلاثين عاما وجد موضوعا يسمح له بتقليد الاسلوب الفضفاض والمفكك الذي كان شتيرن رائدا له في عالم الكتابة. ف رأس المال، مثل تريستان شاندي مليئ بالتناقضات والافتراضات، وبتوضيحات عويصة و حماقات غريبة، واساليب سرد مكسرة وحالات شاذة غريبة.وبعد كل هذا وذاك يظل السؤال كيف كان بامكانه ان يقدم صورة منصفة عن منطق الراسمالية الغامض المقلوب على رأسه في أغلب الاحيان؟ وكما يلاحظ ماركس في نهاية حكايته المنهكة عن الكتان والمعطف:تظهر البضاعة، لاول وهلة، كشيء تافه بوضوح شديد. الا ان تحليلها يظهر انها شيء غريب تماما، تعج ببراعات ميتافيزيقية وسمات لاهوتية انيقة.
عندما يتحول الخشب الى طاولة، يبقى خشبا في احسن الاحوال - شيء عادي، حسي. لكن عندما يتحول الى بضاعة يتغير الى شيء ما يسمو على حسيته.الطاولة لاتقف بأرجلها على الارض فحسب، بل انها في علاقتها مع جميع البضائع الاخرى، تقف على رأسها وتطلق من دماغها الخشبي أفكارا شوهاء تظل أكثر روعة بكثير مما لو بدأت بالرقص بارادتها الحرة المحضة. وما دامت البضائع المختلفة تعكس عمل منتجيها، فان العلاقات الاجتماعية بين الكائنات البشريةتتخذ شكلا غرائبيا لعلاقة بين أشياء. أما التشابه الجزئي الوحيد الذي يتمكن ماركس من ايجاده لهذا التحول العجيب، فهو في عوالم الدين الضبابي:هناك، منتجات الدماغ الانساني[أي الالهة] التي تبدو كأشكال مستقلة منحت حيوات ذاتية، وتدخل في علاقات بين احدها مع الاخر ومع الجنس الانساني. وكذلك الشيء في عالم البضائع مع منتجات أيدي البشر. أسمي ذلك ب الفتشسم (التوثين) الذي يلتصق بمنتجات العمل حالما تظهر المنتجات كبضائع...
والفيتشسم هو، بالمعنى الديني، أشياء تقدس لقوى خارقة فيها مزعومة، كما في شأن قدسية آثار القديسين في أوروبا العصور الوسطى. ( في عام 1842، سخر ماركس الذي كان عمره 24 عاما من مؤلف الماني ادعى ان هذا الشكل من الفتشسميرفع الانسان فوق رغباته الحسية وهكذا يصون الانسان من وجوده كحيوان ليس الا. وقد وجه ماركس هجاء لاذاعا قائلا ان هذا الامر أبعد مايكون عن الحقيقة، لان الفتشسم لايرفع الانسان الى مكانة اسمى من الرغبات الحسية، لانه هو دين الرغبات الحسية: فالفنطازيا النابعة من الرغبة تخدع عبدة الفتشسم بالاعتقاد بان الشيء الذي لاحياة فيه سيتخلى عن خاصيته الطبيعية لكي يخضع لرغباتهم.) وفي الاقتصاد الرأسمالي، فان الفتشسم يتمثل في الاعتقاد بأن البضائع تمتلك قيما ما صوفية وجوهرية. وفي ما يخص عظام القديسين، فان الامر لايتعدى الاوهام قليلا أو كثيرا. ولقد كتب ماركس حتى الان، لم يستطع أي كيميائي أبدا ان يجد قيمة التبادل سواء للؤلؤ أو للماس.
وهذا مثال غريب يختاره ماركس، لانه يفضح محدودية نظريته ذاتها. واذا كان ماركس يلمح الى ان قيمة التبادل للؤلؤ او للماس تنبع، تماما، من وقت العمل المطلوب لاستخراجه وتحويله، لماذا، اذن، يدفع بعض الناس، أحيانا، مئات الالاف من الجنيهات الاسترلينية لخاتم ماسي واحد او قلادة لؤلؤ؟ ألا يمكن أن يعود الغلاء الفاحش للماس واللؤلؤ الى قيمتها النادرة ربما، أم الى فهم فائق للجمال او حتى للتباهي بالمنزلة الاجتماعية؟ واذا كان وقت العمل لوحده هو العامل المقرر، فان خربشة لبيكاسو على منديل مطعم، أو قبعة ارتداها، مرة، مغني البيتلز جون لنن لن تساوي، في هذه الحال، أكثر من بضعة جنيهات- وكذلك الامر في قيمة قنينة نبيذ معتقة بأمتياز من نوع كلاريت مطابقة لقنينة نبيذ من نوع أدنى، اذا كان كلاهما يجسدان نفس نوعية العمل.
أما حواريو ماركس الاكثر تبجيلا له فانهم يتعاملون مع هذه المشاكل برفضها على اعتبارها استثناءات غريبة ولا أهمية لها قياسا للقاعدة. إضافة الى ذلك، ألم يوضح ماركس، بنفسه، ان البضائع تمتلك براعات ميتافيزيقية وسمات لاهوتية أنيقة؟ فنظرية قيمة العمل لاتساعدنا تماما في فهم لماذا غدت خصلات قليلة من شعر مغني الروك الفيس بريسلي،جمعها حلاقه، ممكنة البيع ب 115000 دولار في احد المزادات عام 2002؟ لكن من الممكن ربما لفكرة فيتشية البضاعة – جعل السحر و استحضار الارواح يحيطان بمنتجات العمل أن توفر تفسيرا جزئيا في الاقل. فطبقا لماركس، فان فتشزم البضاعة، بالمعنى الاعم، يمثلسلطة الشيء على الانسان، العمل الميت على الاحياء و المنتج على المنتج. ( هنا، ثانية، نرى التفتح البطئ لصورة بذرت منذ سنوات بعيدة. اذ تتعلق أحد اولى مقالاته في صحيفة راينسش زيتنك لعام 1842 بقانون جديد يحرم على الفلاحين جمع الخشب اليابس المتناثر في الغابات الخاصة، وهو حق تمتع به الفلاحون منذ القرون الوسطى. فقد كتب ماركس قائلا:هناك امكانية ان تتعرض بعض الاشجار الفتية الى الضرر، ولا حاجة للقول،الا بصعوبة، أن آلهة الخشب المزيفة تنتصر ويجري التضحية بالكائنات البشرية! وعادت هذه الفكرة بالظهور عام 1856 في خطاب أمام أنصار الحركة التشارتية (منظمة كان ينتمي اليها مصلحون سياسيون أنجليز) قال فيه:يبدو كل شيء حاملا لنقيضه في ايامنا هذه.. اذ يبدو أن كل اختراعاتنا و تقدمنا تؤدي الى منح القوى المادية حياة ثقافية، وتحويل الحياة الانسانية الى مجرد قوى مادية لامنطق فيها.) فبعد ان كان ماركس كتب سابقا في البيان الشيوعي : كل شيء صلب تحول في ذوبانه الى هواء، نراه الان في رأس المال يقول: يتحول كل شيء انساني، حقا، في ذوبانه الى أشياء لاحياة فيها، لتكتسب الاشياء، في هذا الذوبان، برغم ذلك، حيوية وحياة مذهلتين.
وبرزت بوجه ماركس مشكلة اخرى كان يرغب في معالجة هذه المشكلة وجها لوجه: لماذا تستبد البضائع بالعمال وهم خالقوها وتجعلهم يشعرون بالاغتراب؟ واذا كان العمال هم من يخلق قيمة البضائع، لماذا لايحصلون تلك القيمة كاملة؟ ويجيب ماركس أن العمال في الاقتصاد المتخلف،غالبا، مايحصلون على القيمة كاملة. فيما كتب آدم سميث في ثروة الامم قائلا:في تلك الحالة الاصلية للاشياء والتي سبقت الاستيلاء على الاراضي وتراكم المخزون، كان منتج العمل كله يعود للعامل. وليس له سيد او مالك للارض ليشاركه منتجه. واذا باع نجار طاولة واستخدم المال لشراء كيس من الحنطة، يمكن وصف العملية بهذه الصيغة ب- ن- ب- بضائع (ب) جرى تحويلها الى نقود (ن)، والتي اعيد تحويلها الى بضائع اخرى. لكن هناك هيئة اخرى لدورة البضاعة تسود بازدياد في ظل الرأسملية الصناعية والتي يمكن كتابتها كالتالي: نقود (ن)- بضائع (ب)- نقود (ن). فالرأسمالي، هنا، يستخدم النقود لشراء مختلف البضائع – قوة العمل، المواد الخام، المكائن – والتي ينتج عنها بضاعة جديدة تباع بعدئذ.
هاتان الدورتان يمكن تقسيمهما كليهما الى نفس المرحلتين المتناقضتين - ب- ن (بيع) و ن – ب (شراء). وما يميز بينهما هو نظام التسلسل: ففي الحالة الاولى، فان نقطة البداية والنهاية للحركة هي البضائع، وفي الحالة الثانية النقود.
في دورة ب – ن – ب، النقود، في النهاية تتحول الى بضاعة والتي تستخدم كقيمة استعمال، لذلك، فالنقود صرفت مرة ولاجل ذلك. أما في الشكل المقلوب ن – ب – ن فالامر معكوس، فان المشتري ينفق النقود من أجل أن يسترد، كبائع، النقود لاحقا ....... هو يتخلى عن النقود، لكن، فقط، بهدف ماكر الا وهو استعادتها. النقود، لذلك، لم يجر صرفها، بل جرت زيادتها ليس الا.
لما كان فيالدورة البسيطة للبضائع ممثلة ب: ب – ن – ب فان الانزياح المضاعف لنفس كمية النقود يؤثر على تحويلها المحدد من يد الى اخرى،أما في ن – ب – ن فأن الانزياح المضاعف لنفس البضاعة يدفع بالنقود الى العودة الى نقطة رحيلها.
ليس هناك أي معنى في الدخول عبر هذه الاجراءات المعقدة المفصلة اذا عاد الاستثمار الاولي من دون أن يصيبه اي تغيير. لذلك، يعيد ماركس كتابة الصيغة على شكل ن – ب – ن ، حيث ن تمثل المبلغ الاصلي من المال زائدا الربح.انا أطلق على هذا الربح او الزيادة على القيمة الاصلية تسمية « فائض القيمة «. وهذه الحركة من ن الى ن هي تحول النقود الى رأس مال. و ماركس يعترف، بالطبع،انه ممكن، أيضا، أن في ب – ن – ب ، أي الطرفين ب و ب ، لنقل الذرة والملابس، قد يمثلان مقدارين مختلفين كميا للقيمة. فقد يبيع الفلاح الذرة بمبلغ أعلى من قيمتها، أو قد يشتري الملابس بمبلغ أقل من قيمتها. من جانب آخر، يمكن لتاجر الملابس الاحتيال على الفلاح. مع ذلك، اختلافات في القيمة كهذه هي أصداف محضة ولا يمكن لها ان تنسخ الاختلاف الجوهري بين الصيغتين المارة ذكرهما. ان التداول البسيط للبضائع – البيع من اجل الشراء – يمثل وسيلة للوصول الى غاية، أي لسد حاجات. اما تداول النقود كرأسمال فهو غاية بحد ذاتها.
فائض القيمة هو ما يحول النقود الى رأس مال. لكن من أين يجيئ فائض القيمة؟ لقد تفحص ماركس هذا اللغز من منظور متدرب رأسمالي يدعى كيس النقود. كل مرحلة في التداول ن – ب و ب – ن ما هي الا مجرد تبادل لمتساويين. واذا جرى تبادل السلع على اساس قيمتها الحقيقية، يستحيل على كيس النقود تحقيق أي ربح. وربما ما هو مدهش اكثر فان الشيء نفسه يبدو صحيحا حتى اذا لم يكونا كذلك:
لنفترض .... ان امتيازا، يتعذرتعليله، يسمح للبائع بيع بضاعته بسعر اعلى من قيمتها الحقيقية، بان يبيع ما قيمته 100 ب 110، هكذا ستظهر، لذلك، زيادة في السعر الاسمي تصل الى 10 بالمئة. في هذه الحالة سيدخل الى جيب البائع فائض قيمة من 10 .
لكن بعد ان باع سيصبح مشتريا. الان، سياتيه، كبائع، مالك ثالث للبضائع وهو، ايضا، من جانبه، يتمتع بامتياز بيع بضاعته بسعر يزيد 10 عن القيمة الحقيقية. صديقنا [كيس النقود] كسب 10 كبائع لمجرد ان يخسرها، ثانية، كمشتر. وتتمثل النتيجة الصافية، في الحقيقة، في ان جميع مالكي البضائع يبيعون سلعهم الواحد للاخر ب 10 فوق قيمتها، وهذا بالضبط الشيء ذاته اذا باع كلهم بضاعتهم بالقيمة الحقيقية .. وسيبقى كل شيء كما كان سابقا.
لربما هناك لحظات معينة – كالامر مع الفلاح وتاجر القماش – حين يجري عبر الحيلة استدراج رأسمالي بليد تماما الى شراء بضائع بسعر أعلى من قيمتها او بيع سلعه برخص كبير، لكن هذا المثال لايصمد كمبدأ أبدا ضمن النظام بأكمله. ومن اجل انتزاع فائض القيمة، يجب على صديقنا كيس النقود ايجاد بضاعة تمتلك خاصية معينة في خلق قيمة أكبر عند استهلاكها من كلفتها الحقيقية. ومن حسن الحظ بما فيه الكفاية، اكتشف كيس النقود بضاعة تمتلك هذه الميزة الفريدة – قوة العمل التيتمتلك قابلية سحرية على إضافة قيمة على ذاتها. فقوة العمل تنجب ذرية أحياء، أوتضع،على الاقل، بيضا ذهبيا.
ووفقا لماركس، فان قوة العمل هي بضاعة – وفي حالتها يتم قياس قيمتها كأي بضاعة اخرى، من خلال قيمة وقت العمل الضروري لانتاجها أو لاعادة انتاجها. (هذا،على أية حال، صدى آخر ل آدم سميث الذي كتب قائلا بأنالطلب على العمال يتحكم بالضرورة على انتاج العمال، مثل أي بضاعة أخرى.) وربما يبدو الامر غروتسكيا لتقدير قيمة الكائنات البشرية كما لو أنهم علب للفاصوليا المطبوخة، لكن هذا بالضبط مايهدف اليه ماركس: بالنسبة لكيس النقود، فأن سوق العمل ليس أكثر من فرع لسوق البضائع. اذن، كيف يقدر كيس النقود قيمة هذه البضاعة المعينة؟
اذا بدأ مالك قوة العمل الاشتغال اليوم، عليه غدا، مرة اخرى، امتلاك القدرة على اعادة نفس العملية وبنفس الشروط فيما يتعلق بالصحة والقوة. يجب، من اجل ذلك، ان تكون وسائله للبقاء على قيد الحياة كافية للحفاظ عليه في حالة عادية كفرد عامل. وتختلف احتياجاته الطبيعية، مثل الطعام، الملابس، الوقود والسكن وفقا للخصائص المناخية والمادية الاخرى لبلاده.
ومن جانب آخر، فأن عدد ومدى ما يطلق عليه الاحتياجات الضرورية، وكذلك، أيضا ، الطريقة التي يتم فيها اشباعها، هي، بحد ذاتها ، من منتجات التأريخ .. والامر معكوس، لذلك، اذا ما قورن مع السلع الاخرى، فأن تحديد قيمة قوة العمل يحتوي على عنصر تأريخي وأخلاقي.
وبرغم ذلك، فانه في بلد محدد، وفي وقت محدد، فأن متوسط الكمية لوسائل البقاء الضرورية للعامل ما هي الا معطيات معروفة.
ولان العامل عرضة للموت، فأن تلك الخلاصة يجب أن تتضمنالوسائل الضرورية لاستبدال العامل، أي، بجلب أطفاله للعمل بدلا منه، من أجل أن يديم مالكو هذا الجنس من البضاعة الفريدة حضورهم في السوق. ولربما يتطلب الامر، أيضا، عنصرا آخر – شيء قليل تماما يتعلق بقوة العمل العادية- مثل التعليم والتدريب.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
كارل ماركس........
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
siassa :: السنة الثانية (س3 + س4) :: نظريات وسياسات التنمية-
انتقل الى: