siassa
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


منتدى طلبة العلوم السياسة، جامعة عبد الحميد بن باديس، مستغانم (LMD)
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
إلى جميع طلبة االسنة الثالثة بتخصصيها، قد تم فتح منتديات فرعية خاصة بكل تخصص لذا نطلب منكم المشاركة فيها لإثراء المنتدى.
بمناسبة عيد الفطر المبارك والمصادف للدخول الجامعي 2010-2011 ، يسرني أن أتقدم إليكم أصالة عن نفسي ونيابة عن كافة أعضاء المنتدى بأحر التهاني وأطيب التمنيات راجيا من الله العلي القدير أن يرزقنا الأمن والرقي والرفاهية وأن يديم علينا موفور الصحة والسعـــادة والهنـــاء.

 

 مفهو العولمة و أبعادها

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
فاطمة الزهراء
عضو نشط
فاطمة الزهراء


عدد الرسائل : 37
العمر : 35
العمل/الترفيه : لاعبة كرة السلة
المسار : السنة الثانية علوم سياسية و علاقات دولية
رقم العضوية : 68
السٌّمعَة : 0
نقاط : 5983
تاريخ التسجيل : 07/07/2008

مفهو العولمة و أبعادها Empty
مُساهمةموضوع: مفهو العولمة و أبعادها   مفهو العولمة و أبعادها Emptyالأحد يوليو 20, 2008 1:04 pm

العولمة



ساد فترة التسعينات من القرن الماضي مصطلح: Globalization وقد ترجمة اغلب الباحثين إلى اللغة العربي ب "العولمة", والبعض الآخر ب "الكوكبة" وآخرون ب "الكونية".



فقد شهد العالم منذ مطلع التسعينات العديد من التغيرات، تمثلت أهمها في انهيار الكتلة الاشتراكية وتحول النظام العالمي إلى القطبية الأحادية، و ما تلى ذلك من هيمنة القوى الرأسمالية الغربية، وظهور مجموعة من المؤسسات العالمية الجديدة التي تنهض على مبدأ تحرير التجارة.



ومنذ منتصف التسعينات، بدأ الخطاب السياسي للقوى الكبرى في إبراز مفهوم العولمة باعتباره تعبيراً عن هذه التحولات. وقد ركز هذا الخطاب على أن العولمة تعنى تحول العالم إلى سوق وقرية عالمية واحدة تنتقل فيها عناصر الإنتاج دون قيود، ولم يقتصر الأمر على الخطاب السياسي، وإنما امتد ليشمل إنشاء مؤسسات عالمية جديدة للإسراع في هذا التحول، ومن ذلك إنشاء منظمة التجارة العالمية عام 1994.



إذا أردنا أن نقترب من صياغة تعريف شامل للعولمة، فلابد من أن نضع في الاعتبار ثلاث عمليات تكشف عن جوهرها: العملية الأولى تتعلق بانتشار المعلومات بحيث تصبح مشاعة لدى جميع الناس، والعملية الثانية تتعلق بتذويب الحدود بين الدول، والعملية الثالثة هي زيادة معدلات التشابه بين الجماعات والمجتمعات والمؤسسات. . . . .



و أيا كان الأمر، فيمكن القول أن جوهر عملية العولمة يتمثل في سهولة حركة الناس والمعلومات والسلع بين الدول على النطاق الكوني.



بعض آراء المفكرين العرب حول العولمة



هناك إجماع على أننا لسنا أمام أمر طارىء، ولا قطعية ثورية مع الماضي القريب. أننا إزاء عملية تاريخية (تعود حسب زعم البعض إلى خمسة قرون خلت).



أن الإنكار والاستنكار موقفان غير مقبولين إزاء ما نواجهه. ويستوي معهما موقف الاندفاع والهرولة للحاق بالركب دون فهم حقيقة ما يجري. الهدف ليس نقد الظاهرة, بل فهمها وتحليلها وبلورة ردود الفعل المثلى إزاءها.



إن الرأي السائد هو أن ركيزة الظاهرة الأساسية اقتصادية في طبيعتها, وان أدواتها الفاعلة هي الشركات المتعددة الجنسية.



إن الغالبية ترى أن الولايات المتحدة الأمريكية هي الفاعل الرئيس في عملية إعادة إنتاج نظام هيمنة جديد تحت شعار العولمة.



إن الكل مدرك لأهمية الدور الذي تلعبه التطورات التقنية الحديثة، وبالذات في مجال الإعلامية بمعناها العريض الذي يشمل الالكترونيات الحديثة وتطبيقاتها المتلاحقة بسرعة مذهلة في الكثير من مجالات الحياة.



بعض تعريفات مفهوم العولمة



يري جان ارت شولت Jan-Aart Sholt أن العولمة عملية "تتطلب نوعا من زوال المسافات والحدود في العلاقات الاجتماعية". فوحدة المكان تلعب دوراً متزايداً في العلاقات الاجتماعية بين البشر في العالم.



في حين يعرف مالكوم ووترز Malcom Waters العولمة بأنها "عملية اجتماعية تنحسر فيها قيود الحدود الجغرافية أو السياسية في تقرير الترتيبات السياسية والاقتصادية والثقافية، وان الناس يدركون بازدياد ان هذه القيود آخذة بالانحسار".



ويرى جيمس روزيناو James Rosenau أن "الفضاء السياسي مفتوح نتيجة تأكل الحدود بين الشؤون المحلية والخارجية . . .".



ويؤكد هذا المعنى ريتشارد هيجوت Richard Higgott بقوله ان العولمة "لا تولي أهمية للأرض والحدود, بينما المحلية تعززهما. العولمة باعتبارها موسعة للحدود, والمحلية باعتبارها صائنة للحدود".



فالمفهوم العام للعولمة يشير إلى أنها: "اتجاه متنام يصبح معه العالم دائرة اجتماعية وسياسية واقتصادية وثقافية واحدة تتلاشى في داخلها الحدود بين الدول".



البعد التقني للعولمة



يجمع معظم الباحثين على أن البعد التقني هو الدافع للأبعاد الأخرى؛الاقتصادي والسياسي والثقافي, في ظاهرة العولمة؛ فقد ساهم التطور التقني منذ اختراع العجلة إلى اختراع الانترنت في هذه الظاهرة. بل أنة, وبطرق مختلفة تلعب التقنية دورا مهما في عملية العولمة, وهي ضرورية لهذه العملية.



أهم أدوات البعد التقني:

أ. الانترنت وعالم الكمبيوتر.

ب. تقنية الاتصالات الحديثة، ابتدأ بالبرقيات وأنتها بالهاتف الجوال.

ج. سرعة التنقل، من العربة إلى الطائرة.

د. الصورة المرئية، وسرعة ومباشرة انتقال الأخبار والمعلومات بين الأمم (مثل نقل أحداث جورجيا في شهر نوفمبر 2003، حيث شاهد العالم أحداث تبليسي أولاً بأول علي شاشات المحطات الفضائية).





البعد الاقتصادي للعولمة



يعتبر المظهر الاقتصادي للعولمة أكثر المظاهر التي تغطيها وسائل الإعلام بروزاً. ففي المظهر الاقتصادي تشير العولمة إلى الاندماج المتنامي للأسواق الوطنية في السوق العالمية, والى حرية حركة البضائع, والخدمات, ورأس المال, وعوامل النتاج عبر الحدود.



ينضر أنصار العولمة إلى الاقتصاد العالمي بأنة مندمج، ويزعمون انه لم تعد سياسة الاقتصاد الوطني محصورة في أيدي الدول القومية؛ لان العديد من العناصر التقليدية لسياسة الاقتصاد الوطني اليوم (مثل معدلات تبادل العملات، وتدفق راس المال، ومكان التصنيع، ومراكز الأبحاث والتنمية الرئيسية) لم تعد تحت سيطرة الحكومات الوطنية.



البعد السياسي للعولمة



هل أنهت العولمة دور الدولة؟

أن فكرة تلاشي الدولة أو اختفائها هي فكرة من الأفكار الشائعة في تاريخ تطور الفكر السياسي، قال بها كارل ماركس وغيرة، و مع ذلك لم تنته الدولة ولم تتلاش!



فمن المنظور السياسي, تعني العولمة أن الدولة لا تكون هي الفاعل الوحيد علي المسرح السياسي العالمي، ولكن توجد إلى جانبها هيئات متعددة الجنسيات ومنظمات عالمية وجماعات دولية وغيرها من التنظيمات الفاعلة التي تسعى إلى تحقيق المزيد من الترابط والتداخل والاندماج الدولي.



ويذهب البعض على أن، العولمة السياسية تعني "نقلاً لسلطة الدولة واختصاصاتها إلى مؤسسات عالمية تتولى تسيير العالم وتوجيهه، وهي بذلك تحل محل الدولة وتهيمن عليها".



كذلك تتجلى العولمة في المجال السياسي في عدة جوانب، أهمها محاولة إعادة صياغة مفاهيم العلاقات الدولية بما يعطى للدول الدافعة للعولمة حق التدخل في شئون دول الجنوب، متذرعة في ذلك بمفاهيم حقوق الإنسان والديمقراطية التي يجب على دول الجنوب تطبيقها لتحقيق الاندماج مع العولمة.



ويعد الأثر الهام للعولمة هو إضعاف سلطة الدولة من خلال التركيز على الإقلال من دور الدولة، ووضع معايير عالمية لأدائها لدورها في مجالات الاقتصاد والمعلومات، يتم محاسبتها من جانب قوى العولمة على أساسها*



Very Happy Very Happy مع تحياتي و موفقين أن شاء الله فاطمة الزهراء جامعة تلمسان Razz Razz
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
shadaalrayhan@hotmail.com

shadaalrayhan@hotmail.com


عدد الرسائل : 5
العمر : 37
العمل/الترفيه : كل ما يخطر على البال
المسار : سنة ثالثة علوم سياسية
رقم العضوية : 87
السٌّمعَة : 0
نقاط : 5964
تاريخ التسجيل : 26/07/2008

مفهو العولمة و أبعادها Empty
مُساهمةموضوع: رد: مفهو العولمة و أبعادها   مفهو العولمة و أبعادها Emptyالأحد يوليو 27, 2008 9:20 pm

مشكووووووووووووووورة اختي فاطمة ونتمنى منك دايما التالق وسلمت اناملك مع فائق تقديري اختك شذى الريحان
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
إيمان




عدد الرسائل : 1
العمر : 37
العمل/الترفيه : العمل
الصفة : طالب جامعي
المسار : سنة أولى في العلوم السياسية
السٌّمعَة : 0
نقاط : 5318
تاريخ التسجيل : 04/05/2010

مفهو العولمة و أبعادها Empty
مُساهمةموضوع: رد: مفهو العولمة و أبعادها   مفهو العولمة و أبعادها Emptyالأربعاء مايو 05, 2010 1:36 am

فاطمة الزهراء كتب:
العولمة



ساد فترة التسعينات من القرن الماضي مصطلح: Globalization وقد ترجمة اغلب الباحثين إلى اللغة العربي ب "العولمة", والبعض الآخر ب "الكوكبة" وآخرون ب "الكونية".



فقد شهد العالم منذ مطلع التسعينات العديد من التغيرات، تمثلت أهمها في انهيار الكتلة الاشتراكية وتحول النظام العالمي إلى القطبية الأحادية، و ما تلى ذلك من هيمنة القوى الرأسمالية الغربية، وظهور مجموعة من المؤسسات العالمية الجديدة التي تنهض على مبدأ تحرير التجارة.



ومنذ منتصف التسعينات، بدأ الخطاب السياسي للقوى الكبرى في إبراز مفهوم العولمة باعتباره تعبيراً عن هذه التحولات. وقد ركز هذا الخطاب على أن العولمة تعنى تحول العالم إلى سوق وقرية عالمية واحدة تنتقل فيها عناصر الإنتاج دون قيود، ولم يقتصر الأمر على الخطاب السياسي، وإنما امتد ليشمل إنشاء مؤسسات عالمية جديدة للإسراع في هذا التحول، ومن ذلك إنشاء منظمة التجارة العالمية عام 1994.



إذا أردنا أن نقترب من صياغة تعريف شامل للعولمة، فلابد من أن نضع في الاعتبار ثلاث عمليات تكشف عن جوهرها: العملية الأولى تتعلق بانتشار المعلومات بحيث تصبح مشاعة لدى جميع الناس، والعملية الثانية تتعلق بتذويب الحدود بين الدول، والعملية الثالثة هي زيادة معدلات التشابه بين الجماعات والمجتمعات والمؤسسات. . . . .



و أيا كان الأمر، فيمكن القول أن جوهر عملية العولمة يتمثل في سهولة حركة الناس والمعلومات والسلع بين الدول على النطاق الكوني.



بعض آراء المفكرين العرب حول العولمة



هناك إجماع على أننا لسنا أمام أمر طارىء، ولا قطعية ثورية مع الماضي القريب. أننا إزاء عملية تاريخية (تعود حسب زعم البعض إلى خمسة قرون خلت).



أن الإنكار والاستنكار موقفان غير مقبولين إزاء ما نواجهه. ويستوي معهما موقف الاندفاع والهرولة للحاق بالركب دون فهم حقيقة ما يجري. الهدف ليس نقد الظاهرة, بل فهمها وتحليلها وبلورة ردود الفعل المثلى إزاءها.



إن الرأي السائد هو أن ركيزة الظاهرة الأساسية اقتصادية في طبيعتها, وان أدواتها الفاعلة هي الشركات المتعددة الجنسية.



إن الغالبية ترى أن الولايات المتحدة الأمريكية هي الفاعل الرئيس في عملية إعادة إنتاج نظام هيمنة جديد تحت شعار العولمة.



إن الكل مدرك لأهمية الدور الذي تلعبه التطورات التقنية الحديثة، وبالذات في مجال الإعلامية بمعناها العريض الذي يشمل الالكترونيات الحديثة وتطبيقاتها المتلاحقة بسرعة مذهلة في الكثير من مجالات الحياة.



بعض تعريفات مفهوم العولمة



يري جان ارت شولت Jan-Aart Sholt أن العولمة عملية "تتطلب نوعا من زوال المسافات والحدود في العلاقات الاجتماعية". فوحدة المكان تلعب دوراً متزايداً في العلاقات الاجتماعية بين البشر في العالم.



في حين يعرف مالكوم ووترز Malcom Waters العولمة بأنها "عملية اجتماعية تنحسر فيها قيود الحدود الجغرافية أو السياسية في تقرير الترتيبات السياسية والاقتصادية والثقافية، وان الناس يدركون بازدياد ان هذه القيود آخذة بالانحسار".



ويرى جيمس روزيناو James Rosenau أن "الفضاء السياسي مفتوح نتيجة تأكل الحدود بين الشؤون المحلية والخارجية . . .".



ويؤكد هذا المعنى ريتشارد هيجوت Richard Higgott بقوله ان العولمة "لا تولي أهمية للأرض والحدود, بينما المحلية تعززهما. العولمة باعتبارها موسعة للحدود, والمحلية باعتبارها صائنة للحدود".



فالمفهوم العام للعولمة يشير إلى أنها: "اتجاه متنام يصبح معه العالم دائرة اجتماعية وسياسية واقتصادية وثقافية واحدة تتلاشى في داخلها الحدود بين الدول".



البعد التقني للعولمة



يجمع معظم الباحثين على أن البعد التقني هو الدافع للأبعاد الأخرى؛الاقتصادي والسياسي والثقافي, في ظاهرة العولمة؛ فقد ساهم التطور التقني منذ اختراع العجلة إلى اختراع الانترنت في هذه الظاهرة. بل أنة, وبطرق مختلفة تلعب التقنية دورا مهما في عملية العولمة, وهي ضرورية لهذه العملية.



أهم أدوات البعد التقني:

أ. الانترنت وعالم الكمبيوتر.

ب. تقنية الاتصالات الحديثة، ابتدأ بالبرقيات وأنتها بالهاتف الجوال.

ج. سرعة التنقل، من العربة إلى الطائرة.

د. الصورة المرئية، وسرعة ومباشرة انتقال الأخبار والمعلومات بين الأمم (مثل نقل أحداث جورجيا في شهر نوفمبر 2003، حيث شاهد العالم أحداث تبليسي أولاً بأول علي شاشات المحطات الفضائية).





البعد الاقتصادي للعولمة



يعتبر المظهر الاقتصادي للعولمة أكثر المظاهر التي تغطيها وسائل الإعلام بروزاً. ففي المظهر الاقتصادي تشير العولمة إلى الاندماج المتنامي للأسواق الوطنية في السوق العالمية, والى حرية حركة البضائع, والخدمات, ورأس المال, وعوامل النتاج عبر الحدود.



ينضر أنصار العولمة إلى الاقتصاد العالمي بأنة مندمج، ويزعمون انه لم تعد سياسة الاقتصاد الوطني محصورة في أيدي الدول القومية؛ لان العديد من العناصر التقليدية لسياسة الاقتصاد الوطني اليوم (مثل معدلات تبادل العملات، وتدفق راس المال، ومكان التصنيع، ومراكز الأبحاث والتنمية الرئيسية) لم تعد تحت سيطرة الحكومات الوطنية.



البعد السياسي للعولمة



هل أنهت العولمة دور الدولة؟

أن فكرة تلاشي الدولة أو اختفائها هي فكرة من الأفكار الشائعة في تاريخ تطور الفكر السياسي، قال بها كارل ماركس وغيرة، و مع ذلك لم تنته الدولة ولم تتلاش!



فمن المنظور السياسي, تعني العولمة أن الدولة لا تكون هي الفاعل الوحيد علي المسرح السياسي العالمي، ولكن توجد إلى جانبها هيئات متعددة الجنسيات ومنظمات عالمية وجماعات دولية وغيرها من التنظيمات الفاعلة التي تسعى إلى تحقيق المزيد من الترابط والتداخل والاندماج الدولي.



ويذهب البعض على أن، العولمة السياسية تعني "نقلاً لسلطة الدولة واختصاصاتها إلى مؤسسات عالمية تتولى تسيير العالم وتوجيهه، وهي بذلك تحل محل الدولة وتهيمن عليها".



كذلك تتجلى العولمة في المجال السياسي في عدة جوانب، أهمها محاولة إعادة صياغة مفاهيم العلاقات الدولية بما يعطى للدول الدافعة للعولمة حق التدخل في شئون دول الجنوب، متذرعة في ذلك بمفاهيم حقوق الإنسان والديمقراطية التي يجب على دول الجنوب تطبيقها لتحقيق الاندماج مع العولمة.



ويعد الأثر الهام للعولمة هو إضعاف سلطة الدولة من خلال التركيز على الإقلال من دور الدولة، ووضع معايير عالمية لأدائها لدورها في مجالات الاقتصاد والمعلومات، يتم محاسبتها من جانب قوى العولمة على أساسها*



Very Happy Very Happy مع تحياتي و موفقين أن شاء الله فاطمة الزهراء جامعة تلمسان Razz Razz
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
مفهو العولمة و أبعادها
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
siassa :: السنة الأولى (س1 + س2) :: مدخل للعلوم السياسية-
انتقل الى: